الهدهد| ترجمة: سعيد بشارات
كتب "عيدو باوم" في هآرتس:
أثار وزير القضاء "أمير اوحانا" في مقابلة صحفية أمس، عاصفة إعلامية محاولاً إخفاء حقيقة لاحظها القليلون في نهاية المقابلة وهي أنه: "تم تعيينه وزيراَ للقضاء، لترتيب دعوى حصانة كاملة من المحاكمة لبنيامين نتنياهو".وبالنهاية "أوحانا" إعترف بذلك.
ما عليك سوى توصيل النقاط ، وسوف تحصل على المطمور الذي يحاول نتنياهو إخفاءه في مكتب وزير القضاء،وهو :
*النقطة الأولى:* وزير القضاء يدعم حقيقة أن الكنيست ستمنح الحصانة لرئيس الوزراء.
*النقطة الثانية:* يدعم وزير القضاء سن قانون يمنع محكمة العدل العليا من إلغاء قرارات الكنيست ، مثل منح الحصانة لرئيس الوزراء.
بين هاتين النقطتين يربط سطر واحد، يأخذك مباشرة إلى الرفض الطويل غير المحدود الأجل، للاتهام ضد نتنياهو.
هذه هي الحقيقة التي يحاول "أوحانا إنكارها". والآن أصبح من المفهوم أيضًا لماذا كان نتنياهو مستعدًا لزعزعة التحالفات مع الأحزاب الأرثوذكسية الحريدية بتعيين الشاذ جنسيا،ً المُعين في منصب وزير القضاء.
كتب "عيدو باوم" في هآرتس:
أثار وزير القضاء "أمير اوحانا" في مقابلة صحفية أمس، عاصفة إعلامية محاولاً إخفاء حقيقة لاحظها القليلون في نهاية المقابلة وهي أنه: "تم تعيينه وزيراَ للقضاء، لترتيب دعوى حصانة كاملة من المحاكمة لبنيامين نتنياهو".وبالنهاية "أوحانا" إعترف بذلك.
ما عليك سوى توصيل النقاط ، وسوف تحصل على المطمور الذي يحاول نتنياهو إخفاءه في مكتب وزير القضاء،وهو :
*النقطة الأولى:* وزير القضاء يدعم حقيقة أن الكنيست ستمنح الحصانة لرئيس الوزراء.
*النقطة الثانية:* يدعم وزير القضاء سن قانون يمنع محكمة العدل العليا من إلغاء قرارات الكنيست ، مثل منح الحصانة لرئيس الوزراء.
بين هاتين النقطتين يربط سطر واحد، يأخذك مباشرة إلى الرفض الطويل غير المحدود الأجل، للاتهام ضد نتنياهو.
هذه هي الحقيقة التي يحاول "أوحانا إنكارها". والآن أصبح من المفهوم أيضًا لماذا كان نتنياهو مستعدًا لزعزعة التحالفات مع الأحزاب الأرثوذكسية الحريدية بتعيين الشاذ جنسيا،ً المُعين في منصب وزير القضاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق